طرائق التدريس
- الطريقة القائمة على المشروع: تعتمد هذه الطريقة على تعليم الطلاب أنواعًا مختلفة من الموضوعات المفيدة حقًا لهم على المستوى الشخصي والمهني.
- التعلّم الإبداعي: يساعد هذا النوع من منهجية التدريس في الكشف عن القدرات الإبداعية للمتعلمين وتشجيع إبداعهم. ستجعل الطلاب يرغبون في استكشاف الموضوع. يمكن للمعلمين استخدام ألعاب أو تمارين بصرية مختلفة لتطوير التفكير الإبداعي للمتعلمين.
- الطريقة القائمة على المهام: هي إحدى تقنيات التدريس المبتكرة التي تركز على تطوير المهارات والكفاءات التي يحتاجها الطلاب في حياتهم اليومية. من أمثلة المهام حجز تذكرة طائرة أو دفع الفواتير. تساعد هذه التقنية الطلاب على النجاح أثناء إكمال المهام التي يحتاجونها حقًا.
- العصف الذهني: يقسم المدرسون الفصل إلى مجموعات أو أزواج أو يشركون الفصل بأكمله في مناقشة موضوع معين. يشعر الطلاب بالحرية في التعبير عن أفكارهم. تساعد تقنية التعلم عن طريق العصف الذهني في جعل الجميع يشاركون في أنشطة الفصل الدراسي واكتشاف الحل للحالات المختلفة معًا. يمكنه أيضًا تحسين مهارات التواصل لدى الطلاب.
- تعليم القصة المصورة: عادةً ما يتم تذكر أي معلومات يتم سردها في شكل قصة بشكل أفضل. هذا هو السبب في أن استخدام القصص المصورة هو أحد الطرق الرائعة لتدريس المواد الجديدة بشكل فعال. يساعد إنشاء لوحة العمل على شرح الموضوعات المعقدة بطريقة سهلة بسبب تصور القصة. يساعد استخدام القصص المصورة أيضًا في تطوير خيال الطلاب.
- العمل في بيئة التعلم: بيئة الفصل الإبداعية ستشجع المتعلمين على دراسة واستكشاف الموضوع. يخلق المعلمون جوًا وديًا في الفصل الدراسي فيؤثر بشكل إيجابي على عملية تعليم الطلاب. يجب أن تكون الفصول الدراسية أيضًا مجهزة تجهيزًا جيدًا ، حتى يتمكن الطلاب من العثور على جميع الأدوات اللازمة لحل تحدياتهم هناك.
- التعلم الذاتي: لن يرغب الطلاب في استكشاف الموضوع بأنفسهم إلا إذا كانوا مهتمين به حقًا. يمنح المعلم المتعلمين حرية البحث في الموضوع. من الطرق الجيدة للتعلم الذاتي استخدام الخرائط الذهنية. يمكن للمعلم تزويد المتعلمين بالعقدة المركزية والسماح لهم بمواصلة إنشاء خريطة ذهنية باستخدام أفكارهم الخاصة. يتواصل الطلاب مع بعضهم البعض ويحصلون على فهم أفضل للموضوع.